سيسكو وMRCB تتعاونان لإطلاق أول مشروع من نوعه

سيسكو وMRCB تتعاونان لإطلاق أول مشروع من نوعه

Article featured image

سيسكو وMRCB تتعاونان لإطلاق أول مشروع من نوعه . في خطوة تهدف إلى تعزيز التحول الرقمي في القطاع العقاري، أبرمت شركة سيسكو اتفاقية استراتيجية مع مجموعة الماليزية ريسورسز كوربوريشن بيرهاد (MRCB) لتطوير مشاريع عقارية ذكية متكاملة. يأتي هذا التعاون في إطار سعي الشركتين لخلق بيئات معيشية وعملية متطورة تعتمد على أحدث التقنيات الرقمية، مع التركيز على مشروعي “كوالالمبور سنترال” و”بينانغ سنترال” كأولى المحطات في هذه الرؤية الطموحة.

ستقوم سيسكو بتزويد MRCB بحلولها المتكاملة للعقار المتصل (CRE)، التي توفر منصة موحدة لإدارة كافة الأنظمة التقنية في المباني الذكية. تشمل هذه الحلول دمج أنظمة الاتصالات، والأمن، والتحكم البيئي،

وأتمتة المرافق ضمن بنية تحتية واحدة تعتمد على بروتوكول الإنترنت. ومن المتوقع أن تسهم هذه التقنيات في خفض تكاليف التشغيل والصيانة مع تحسين تجربة المستخدمين النهائيين بشكل ملحوظ. صرح ممثلو الشركتين خلال حفل الإعلان عن الشراكة أن هذا التعاون يمثل نقلة نوعية في قطاع التطوير العقاري الماليزي. وأوضح شاهرل رضوان من MRCB أن هذه الخطوة ستتيح مراقبة وإدارة جميع أنظمة المباني من مركز تحكم مركزي واحد، بينما أكد كوماران سينجارام من سيسكو على التزام الشركة بدعم التحول الرقمي في ماليزيا من خلال بنيتها التحتية التقنية وخبراتها العالمية.

إلى جانب المشاريع العقارية، ستقوم سيسكو بعرض تقنياتها المبتكرة عبر “سيسكو إكسبريس-شبكة على عجلات”، وهي مبادرة متنقلة ستجوب عدة مدن ماليزية لعرض أحدث الحلول التقنية. يأتي هذا الجهد كجزء من استراتيجية أوسع لتوعية قطاع الأعمال والمستثمرين بإمكانيات التقنيات الذكية في تحسين كفاءة المباني ورفع قيمتها الاستثمارية. .

شركة UEM Sunrise في طريقها لتكون الحصان الأسود في قطاع العقارات بحلول عام 2025 — مايبانك آي بي

شركة UEM Sunrise في طريقها لتكون الحصان الأسود في قطاع العقارات بحلول عام 2025 — مايبانك آي بي

Article featured image

شركة UEM Sunrise في طريقها لتكون الحصان الأسود في قطاع العقارات بحلول عام 2025 — مايبانك آي بي . تستعد ماليزيا لانطلاقة اقتصادية كبرى مع اقتراب عام 2025، حيث تشهد منطقة إسكندر بوتيري وجيربانج نوساجايا تحولات استراتيجية قد تعيد تعريف المشهد العقاري والصناعي في البلاد. وفقًا لتحليل حديث من مايبانك إنفستمنت بنك، فإن هذه التطورات،

مدعومة بمشروع المنطقة الاقتصادية الخاصة بين جوهور وسنغافورة (JS-SEZ)، قد تشكل نقطة تحول لشركة يو إي إم صنرايز بعد عام من الأداء المتواضع. يأتي هذا التفاؤل مع توقعات بتوقيع اتفاقية JS-SEZ في يناير 2025 بعد تأجيلات متتالية، مما قد يمنح الشركة دفعة قوية نظرًا لحصتها الكبيرة من الأراضي في المنطقة. تمتلك يو إي إم صنرايز ما يقارب 4,783 فدانًا بقيمة تطويرية تصل إلى 61 مليار رينغيت،

وهي أصول استراتيجية تقع على مقربة من سنغافورة وتستفيد من بنية تحتية متطورة وزيادة في الكثافة السكانية. في سياق متصل، أشار التقرير إلى أن خطة جيربانج نوساجايا المعدلة تركز بشكل أكبر على القطاع الصناعي، رغم محدودية النشاط الفعلي حتى الآن. كما لفتت مايبانك آي بي الانتباه إلى النشاط المتزايد في سوق إسكندر الأوسع،

حيث يسارع المطورون إلى الاستثمار في الأراضي بينما تستغل شركات مثل تروبيكانا وكريسندو الطلب المتصاعد على مراكز البيانات. حافظ البنك على توصية “الاحتفاظ” لسهم يو إي إم صنرايز مع سعر مستهدف عند 1.05 رينغيت، لكنه نبه إلى أن معظم التفاؤل حول JS-SEZ قد تم استيعابه بالفعل في الأسعار منذ منتصف 2023. في المقابل، أبدى البنك تفضيلًا لشركتي إس بي سيتيا وسيم داربي بروبيرتي كخيارات استثمارية أكثر جاذبية في القطاع العقاري الحالي.

.

المطور: يجب أن يعمل الميزان على تشكيل مستقبل العقارات في ماليزيا

المطور: يجب أن يعمل الميزان على تشكيل مستقبل العقارات في ماليزيا

Article featured image

المطور: يجب أن يعمل الميزان على تشكيل مستقبل العقارات في ماليزيا . في عالم الإعلام المتطور، تبرز مجموعة ميديا بريما كواحدة من أبرز المنصات الإخبارية في المنطقة. تمتلك المجموعة حقوق النشر لصحيفة نيو ستريتس تايمز،

التي تعد مصدراً موثوقاً للأخبار والمعلومات. تأسست شركة نيو ستريتس تايمز برس (م) بيرهاد عام 1961، حيث تحمل رقم تسجيل رسمي (196101000449 / 4485 هـ). تعمل هذه الشركة كذراع إعلامي رئيسي ضمن مجموعة ميديا بريما،

التي تشكل شبكة إعلامية واسعة النطاق. تتميز المجموعة بتقديم محتوى إخباري متنوع يلبي احتياجات القراء في مختلف المجالات. يعود تاريخها إلى عقود من الخبرة في قطاع الإعلام، مما جعلها مرجعاً مهماً في الصناعة.

مع حلول عام 2025، تواصل المجموعة مسيرتها في تقديم الأخبار بدقة ومهنية عالية. تبقى نيو ستريتس تايمز نموذجاً للإعلام الموثوق الذي يجمع بين الأصالة والحداثة في عالم متغير بسرعة. .

إسماعيل صبري يريد السماح لديوان اللغة بمعاقبة مطوري العقارات على أسماء المشاريع الأجنبية

إسماعيل صبري يريد السماح لديوان اللغة بمعاقبة مطوري العقارات على أسماء المشاريع الأجنبية

Article featured image

إسماعيل صبري يريد السماح لديوان اللغة بمعاقبة مطوري العقارات على أسماء المشاريع الأجنبية . في خطوة تهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية، دعا رئيس الوزراء الماليزي الأسبق داتوك سري إسماعيل صبري يعقوب إلى تعديل القوانين المتعلقة بلغة البلاد الرسمية. وأكد على ضرورة منح ديوان اللغة والأدب صلاحيات أوسع لمواجهة الممارسات التي تهمش اللغة الملايوية،

خاصة في قطاع التطوير العقاري. وأشار إسماعيل صبري خلال مشاركته في ندوة دولية بكوالالمبور إلى انتشار أسماء المشاريع العقارية بلغات أجنبية بدلاً من الملايوية. ولفت إلى أن الجهات المعنية تفتقر حالياً لآليات رادعة ضد هذه الظاهرة، مما يستدعي إصلاحاً تشريعياً عاجلاً.

كما طرح السياسي المخضرم جملة من المبادرات لتعزيز مكانة اللغة الوطنية، منها اشتراط استخدام الملايوية في المراسلات الرسمية. واقترح أن تكون اللغة الرسمية حاضرة في جميع الفعاليات الحكومية، حتى تلك التي تستضيف شخصيات أجنبية،

مع توفير ترجمة فورية عند الحاجة. وأكد إسماعيل صبري أن هذه الإجراءات يجب أن تبدأ من المؤسسات الحكومية قبل الانتقال إلى القطاع الخاص. واختتم حديثه بالتشديد على أهمية وضع شروط واضحة للغة المستخدمة في الفعاليات الرسمية، بما يعكس التزام ماليزيا بحماية تراثها اللغوي.

.

داخل “المدينة الأشباح” الماليزية بقيمة 100 مليار دولار

داخل “المدينة الأشباح” الماليزية بقيمة 100 مليار دولار

Article featured image

داخل “المدينة الأشباح” الماليزية بقيمة 100 مليار دولار . في قلب الأزمة العقارية التي تعصف بالصين، تبرز قصة مشروع “فورست سيتي” في ماليزيا كواحد من أكثر التجارب إثارة للدهشة. ما بدأ كحلم استثماري ضخم بقيمة 100 مليار دولار تحول إلى مدينة أشباح، تعكس التحديات التي تواجه الشركات الصينية الكبرى مثل “كانتري جاردن”، التي تكافح الآن لسداد ديون هائلة. المشروع،

الذي كان يهدف إلى جذب الطبقة المتوسطة الصينية للاستثمار في عقارات خارجية، أصبح اليوم مثالاً صارخاً على الإخفاق. الأبراج الشاهقة التي يفترض أن تستوعب مليون شخص تقف شبه خالية، والشوارع المهجورة تروي قصة طموح تحول إلى كابوس. حتى السكان القلائل الذين يقيمون هناك، مثل “جوان كاور”، يعترفون بالشعور الغريب بالعزلة في هذا المكان.

الوضع المالي لـ”كانتري جاردن” يزيد الطين بلة، حيث تخفض الشركة رواتب كبار مسؤوليها في محاولة لمواجهة أزمتها. المشاريع الضخمة مثل “فورست سيتي”، التي كانت تُعد فرصاً استثمارية واعدة، أصبحت الآن عبئاً ثقيلاً على المستثمرين الذين وضعوا مدخراتهم فيها. القصة لا تقتصر على الخسائر المالية فحسب، بل تمتد إلى الآمال المحطمة للمقيمين مثل “نظمي همفية”،

الذي فضل المغادرة بعد أشهر من العزلة. المشروع الذي وُعد بأن يكون تحفة عمرانية تحول إلى مكان أشبه بمنتجع مهجور، حيث حتى أبسط المرافق، مثل قطار الأطفال، تعمل دون ركاب. في النهاية، تظل “فورست سيتي” شاهدة على مخاطر التوسع العقاري غير المدروس،

وتذكيراً صارخاً بأن حتى أكبر الأحلام يمكن أن تتحول إلى كوابيس إذا لم تُدعم بخطط واقعية. .

وصلت معاملات العقارات في ماليزيا عام 2024 إلى أعلى مستوياتها في عقد من الزمن

وصلت معاملات العقارات في ماليزيا عام 2024 إلى أعلى مستوياتها في عقد من الزمن

Article featured image

وصلت معاملات العقارات في ماليزيا عام 2024 إلى أعلى مستوياتها في عقد من الزمن . شهد سوق العقارات الماليزي نهضة غير مسبوقة خلال العام الحالي، مسجلاً أعلى معدلات نشاط منذ عشر سنوات وفقاً لأحدث البيانات الرسمية. أظهر تقرير صادر عن إدارة التقييم والخدمات العقارية (JPPH) ارتفاعاً ملحوظاً في عدد المعاملات بنسبة 5.4% ليصل إلى 420,525 عملية،

بينما قفزت القيمة الإجمالية بنسبة 18% لتسجل 232.3 مليار رينغيت. يعزو الخبراء هذا الأداء المتميز إلى مجموعة من العوامل الداعمة، يأتي في مقدمتها النمو الاقتصادي القوي الذي بلغ 5.1%. كما أسهمت المبادرات الحكومية مثل تخفيف شروط برنامج “ماليزيا بيتي الثاني” وطرح الخطة الصناعية 2030 في تعزيز القطاع.

وأشار وزير المالية الثاني داتوك سيري أمير حمزة عزيزان إلى أن هذه الإجراءات شكلت حافزاً رئيسياً للأداء المتميز للسوق العقاري. سجل قطاع الإسكان تحسناً ملحوظاً مع ارتفاع الوحدات المطروحة حديثاً إلى 75,784 وحدة وتراجع الفائض غير المباع بنسبة 10.3%. كما تحسن أداء المجمعات التجارية بارتفاع معدل الإشغال إلى 78.8%، بينما سجل مؤشر أسعار المنازل نمواً معتدلاً بنسبة 3.3% ليصل إلى 486,678 رينغيت للوحدة في المتوسط.

تتجه الأنظار الآن نحو المستقبل مع توقعات بنمو اقتصادي يتراوح بين 4.5% إلى 5.5% خلال الفترة المقبلة. تعتزم الحكومة مواصلة دعم القطاع من خلال إجراءات تحفيزية جديدة تشمل إعفاءات ضريبية وزيادة تمويل الإسكان. كما تهدف المشاريع الكبرى مثل المنطقة الاقتصادية بين جوهور وسنغافورة إلى جذب المزيد من الاستثمارات وتعزيز النمو المستدام لسوق العقارات. .

مجموعة E&O تكشف عن المخطط الرئيسي لجزيرة أندامان

مجموعة E&O تكشف عن المخطط الرئيسي لجزيرة أندامان

Article featured image

مجموعة E&O تكشف عن المخطط الرئيسي لجزيرة أندامان . تستعد ماليزيا لاستقبال مشروع ضخم يُعيد تعريف مفهوم المدن الذكية المستدامة، حيث كشفت شركة إيسترن أورينتال بيرهاد (E&O) النقاب عن مشروعها العملاق “جزيرة أندامان” في بينانغ. تبلغ القيمة الإجمالية للمشروع 60 مليار رينغيت ماليزي، ويُتوقع أن يصبح نموذجاً عالمياً للتطوير العقاري الفاخر الذي يجمع بين الرفاهية والاستدامة. يشهد سوق العقارات الماليزي، وخاصة في بينانغ،

نمواً ملحوظاً في قطاع العقارات الفاخرة، حيث سجلت الولاية ارتفاعاً بنسبة 7-10% في أسعار الوحدات السكنية المتميزة خلال العام الجاري. يأتي هذا المشروع الضخم ليلبي الطلب المتزايد من المستثمرين المحليين والدوليين، خاصة مع تحول بينانغ إلى مركز اقتصادي مهم في قطاعات التكنولوجيا وأشباه الموصلات. صممت جزيرة أندامان لتكون نموذجاً للمدينة الذكية المستدامة، حيث تقسم إلى ثلاث مناطق رئيسية تقدم أنماط حياة مختلفة. تشمل هذه المناطق “شورلاين” للمحبة الطبيعة،

و”جورني جرين” كمركز تجاري حيوي، و”كانال سايد” الذي يجمع بين الواجهة المائية والمرافق المجتمعية. يعتمد التصميم على مبدأ “مدينة الـ15 دقيقة” الذي يضمن للمقيمين سهولة الوصول لجميع الخدمات الأساسية. أكد كوك توك تشيونغ، المدير العام لـ E&O، أن المشروع يمثل رؤية الشركة الطموحة لخلق مجتمعات مستدامة تلبي أعلى المعايير البيئية. حصلت جميع مشاريع الشركة الحديثة على شهادة GreenRE البلاتينية،

مما يعكس التزامنها بتطبيق أفضل الممارسات البيئية مثل استخدام الطاقة المتجددة وإدارة المياه المستدامة. يُعد مشروع جزيرة أندامان إضافة نوعية لخريطة التطوير العقاري في ماليزيا، حيث يجسد التكامل بين الرفاهية والاستدامة والابتكار. لا يقتصر دور المشروع على تلبية الطلب السكني فحسب، بل يساهم أيضاً في تعزيز الاقتصاد المحلي من خلال خلق فرص عمل وجذب الاستثمارات الأجنبية، مما يدعم رؤية بينانغ 2030 للتنمية الشاملة. .

المطور يتجنب السجن بسبب دفعة غير مشروعة بقيمة 9.5 مليون رينغيت في صفقة عقارية أسترالية لشركة مارا إنك

المطور يتجنب السجن بسبب دفعة غير مشروعة بقيمة 9.5 مليون رينغيت في صفقة عقارية أسترالية لشركة مارا إنك

Article featured image

المطور يتجنب السجن بسبب دفعة غير مشروعة بقيمة 9.5 مليون رينغيت في صفقة عقارية أسترالية لشركة مارا إنك . في تطور جديد لقضية مالية مثيرة، حصل المطور العقاري الماليزي تين بون لاي على حكم معلق بعد اعترافه بدوره في صفقة احتيالية تتعلق ببيع عقار في أستراليا لصالح شركة مارا إنك الماليزية. جاء القرار من محكمة ملبورن بعد إقراره بالتورط في تزوير محاسبي لترتيب دفعة غير مشروعة بلغت 3.4 مليون دولار أسترالي. ووفقًا للتفاصيل، اشترت مارا إنك مبنى دودلي إنترناشونال هاوس في ملبورن عام 2013 بسعر زائد عن القيمة الحقيقية.

أقر تين، البالغ من العمر 72 عامًا، بتسهيل دفع مبالغ مالية لوسطاء ماليزيين كجزء من الصفقة، مما أدى إلى خسارة مالية للحكومة الماليزية. أخذ القاضي مايكل أوكونيل في الاعتبار الظروف الشخصية للمتهم، بما في ذلك حالته الصحية والفترة الزمنية الطويلة منذ ارتكاب الجريمة،

ليصدر حكمًا غير احتجازي مدته 21 شهرًا. مع ذلك، حذر القاضي من أن أي مخالفة خلال هذه الفترة قد تؤدي إلى تنفيذ العقوبة بالسجن. كشفت تحقيقات لجنة المراجعة العامة في ماليزيا سابقًا عن تورط مارا إنك في عمليات شراء عقارات مبالغ في قيمتها، ليس فقط في أستراليا ولكن أيضًا في المملكة المتحدة. وشملت القائمة عقارات في ملبورن ولندن،

مما أثار تساؤلات حول شفافية الصفقات التي تمت خلال تلك الفترة. في ختام القضية، أكد القاضي أن الجريمة لم تكن بلا ضحايا، حيث تحملت ماليزيا خسائر مالية كبيرة نتيجة هذه التصرفات. كما أشار إلى أن تين لم يستفد شخصيًا من الفارق في السعر، لكن دوره في التزوير جعله شريكًا في هذه الجريمة المالية.

.

قيادة الطريق في تطوير الفنادق والمساكن ذات العلامات التجارية

قيادة الطريق في تطوير الفنادق والمساكن ذات العلامات التجارية

Article featured image

قيادة الطريق في تطوير الفنادق والمساكن ذات العلامات التجارية . في ظل التحديات التي تواجه القطاع العقاري الماليزي، تبرز حلول مبتكرة لإدارة الاستثمارات العقارية وتحقيق عوائد مستدامة. تعاني العديد من الشقق الفاخرة من انخفاض معدلات الإشغال وصعوبة تغطية التكاليف، مما يدفع الشركات الرائدة إلى تبني استراتيجيات جديدة لضمان النجاح طويل الأمد. تتميز شركة BHP،

التابعة لمجموعة بنجار هايتس، بنموذجها الاستثماري الفريد الذي يجمع بين التطوير العقاري والإدارة الفندقية. بقيادة الرئيس التنفيذي آرون ياب، تعتمد الشركة على شراكات مع علامات دولية مثل Hyatt وOakwood لتعزيز قيمة العقارات وضمان تدفق إيرادات مستقر. مشروع Quayside JBCC في جوهور باهرو خير مثال على هذا النجاح، حيث حقق معدلات بيع وإشغال قياسية.

يعتمد نجاح BHP على عدة ركائز أساسية تشمل اختيار المواقع الاستراتيجية، والتصاميم المعمارية المتطورة، ونماذج الإدارة المرنة. من خلال دمج الخدمات الفندقية مع الوحدات السكنية، تقدم الشركة حلاً شاملاً يلبي احتياجات المستثمرين الدوليين والمحليين. هذا النهج لا يضمن عوائد مالية فحسب،

بل يحافظ أيضًا على قيمة الأصول مع مرور الوقت. تواصل BHP تطوير استراتيجياتها لتعظيم العوائد عبر قنوات متعددة، بما في ذلك التجزئة والخدمات التكميلية. بدمج الرافعة المالية مع النماذج التشغيلية المبتكرة، تنجح الشركة في خلق توازن بين مصالح المطورين والمشغلين والمستثمرين. هذا التكامل الشامل يضع معايير جديدة للاستثمار العقاري في ماليزيا،

ويقدم رؤية واضحة لمستقبل القطاع. .

الوفرة في العرض والديون المرتفعة تشكل عبئًا ثقيلًا على قطاع العقارات في ماليزيا

الوفرة في العرض والديون المرتفعة تشكل عبئًا ثقيلًا على قطاع العقارات في ماليزيا

Article featured image

الوفرة في العرض والديون المرتفعة تشكل عبئًا ثقيلًا على قطاع العقارات في ماليزيا . لا تزال تحديات سوق العقارات الماليزي تشكل عائقاً رئيسياً أمام انتعاش القطاع، حيث تواصل شركة كينانجا للأبحاث تحفظها على آفاقه المستقبلية. يرجع هذا الموقف إلى عوامل متعددة أبرزها فائض المعروض السكني، وارتفاع مستويات ديون الأسر، وضعف ثقة المستهلكين،

مما يحد من فرص النمو القوي في الأجل القريب. في التفاصيل، تشير أحدث البيانات إلى تفاقم مشكلة الوحدات المتعثرة التي ارتفعت بنسبة 3% خلال الربع الثاني من 2024. تتركز هذه المشكلة بشكل خاص في المناطق الحضرية الكبرى، حيث تبلغ قيمة العديد من هذه الوحدات أقل من 300 ألف رينغيت، مما يكشف عن صعوبات حتى في الطرف الأدنى من السوق.

وتبرز فجوة كبيرة بين أسعار المساكن ومستويات الدخل، حيث يتجاوز متوسط سعر المنزل دخول معظم الأسر الماليزية. من ناحية أخرى، يشهد القطاع الصناعي نمواً ملحوظاً بفضل المبادرات الحكومية لجذب الاستثمارات الأجنبية. وقد بدأ عدد من المطورين الكبار في تحويل تركيزهم نحو هذا القطاع الواعد، الذي يوفر تدفقات إيرادات أكثر استقراراً مقارنة بالسكني.

ويأتي هذا التحول كاستراتيجية لتجنب مخاطر الركود الذي يعاني منه القطاع السكني حالياً. أما فيما يتعلق بوضع ديون الأسر، فتشير الأرقام إلى بعض التحسن مع انخفاض نسبتها إلى الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بفترة ما قبل الجائحة. ومع ذلك، تحذر كينانجا من أن استمرار الضغوط التضخمية قد يعيد تفاقم مشكلة الديون، خاصة بين الأسر محدودة الدخل.

ويبقى مستقبل القطاع العقاري رهناً بتطور هذه العوامل الاقتصادية والمالية خلال الفترة المقبلة. .