Blog

  • التوسع في ظل مكاسب قوية

    التوسع في ظل مكاسب قوية

    Article featured image

    التوسع في ظل مكاسب قوية . في خضم التحديات الاقتصادية العالمية، تمكنت مجموعة IOI العقارية من تحقيق أداء مالي قوي خلال العام المالي 2024، حيث سجلت نمواً ملحوظاً في الإيرادات والأرباح رغم الظروف الصعبة. أظهرت البيانات ارتفاع الإيرادات بنسبة 13% لتصل إلى 2.94 مليار رينغيت ماليزي، بينما قفز الربح قبل الضرائب بنسبة 42% ليبلغ 2.3 مليار رينغيت،

    مما يعكس كفاءة إدارتها وقدرتها على التكيف مع المتغيرات. في حديث خاص مع مجلة City & Country، كشف الرئيس التنفيذي للمجموعة لي ييو سينغ عن استراتيجيات التوسع التي ساهمت في هذا النجاح، حيث ركزت المجموعة على تنويع محفظتها العقارية وتعزيز وجودها في قطاعات الضيافة والتجزئة. من أبرز الإنجازات افتتاح فندق Moxy Putrajيا كأول فرع له في جنوب شرق آسيا، واستكمال استحواذ فندق W Kuala Lumpur،

    بالإضافة إلى تطوير مشروع مدينة سينا بوتيري الضخم في سيبانج. أوضح لي أن المجموعة واصلت تعزيز وجودها في السوق الماليزي من خلال سلسلة من الاستثمارات الاستراتيجية، بما في ذلك الاستحواذ على Tropicana Gardens Mall وفندق Courtyard by Marriott Penang. كما حققت تقدماً كبيراً في سنغافورة مع حصول أبراج IOI Central Boulevard Towers على تصريح الإشغال المؤقت، مما ساهم في تعزيز تدفقاتها الإيجارية. على صعيد الاستدامة،

    أكد لي التزام المجموعة بالممارسات الخضراء، حيث قامت بتجديد نادي Palm Garden للجولف وتحسين مرافقه، بالإضافة إلى إعادة افتتاح فندق Palm Garden Hotel بعد عمليات التطوير. هذه الخطوات تعكس رؤية المجموعة طويلة الأجل لتعزيز قيمة أصولها مع الحفاظ على المعايير البيئية. يبدو أن استراتيجية IOI العقارية القائمة على التنويع والاستثمار في قطاعات متعددة قد أثمرت عن نتائج ملموسة، حيث نجحت في تعزيز مكانتها كواحدة من أبرز اللاعبين في السوق العقاري الإقليمي.

    مع خطط التوسع المستقبلية، تبدو المجموعة في وضع قوي لمواصلة نموها رغم التحديات الاقتصادية المتوقعة. .

  • حصلت شركة سيم داربي بروبرتي على المركز الأول في جوائز ذا إيدج ماليزيا لأفضل مطوري العقارات لعام 2024

    حصلت شركة سيم داربي بروبرتي على المركز الأول في جوائز ذا إيدج ماليزيا لأفضل مطوري العقارات لعام 2024

    Article featured image

    حصلت شركة سيم داربي بروبرتي على المركز الأول في جوائز ذا إيدج ماليزيا لأفضل مطوري العقارات لعام 2024 . في حفل توزيع جوائز “The Edge Malaysia” السنوي للمطورين العقاريين المتميزين، برزت شركة “Sime Darby Property Bhd” كبطل رئيسي هذا العام، حيث حصلت على لقب أفضل مطور عقاري لعام 2024. جاء هذا الإنجاز بعد 15 عاماً من فوزها الأول بالجائزة ذاتها عام 2009، مما يؤكد مكانتها الرائدة في قطاع التطوير العقاري الماليزي.

    شهد الحفل الذي أقيم في فندق “Mandarin Oriental” بكوالالمبور بحضور وزير الإسنان والحكومة المحلية، تكريم أبرز الشركات العقارية في البلاد. إلى جانب الجائزة الرئيسية، حصلت “Sime Darby Property” أيضاً على جائزة أفضل السمات النوعية الفرعية، مما يعكس تميزها في معايير الجودة والابتكار. أعرب داتوك سري أزمير ميريكان،

    المدير الإداري للمجموعة، عن فخره بهذا الإنجاز، مشيراً إلى أنه ثمرة عمل فريق مخلص ومتفاني. وقال: “هذا التكريم ليس مجرد وسام شرف، بل حافز لنا لمواصلة تقديم قيمة مضافة للمجتمع والاقتصاد والبيئة”. كما أشار إلى أهمية هذه الجائزة في تعزيز معايير الصناعة العقارية في ماليزيا.

    وضمت قائمة الفائزين كبار المطورين العقاريين في البلاد، حيث حلّت “Sunway Bhd” و”Mah Sing Group Bhd” في المركز السابع المشترك، بينما جاءت “UEM Sunrise Bhd” ضمن المراكز العشرة الأولى. يذكر أن هذه الجوائز تمثل النسخة الثانية والعشرين من جوائز التميز العقاري التي تنظمها “The Edge Malaysia”، والتي أصبحت معياراً مهماً لقياس أداء القطاع العقاري في البلاد. .

  • تطوير العقارات في ماليزيا خلال جائحة كوفيد-19: مسألة نمو رأس المال أم القدرة على تحمل تكاليف الإسكان؟

    تطوير العقارات في ماليزيا خلال جائحة كوفيد-19: مسألة نمو رأس المال أم القدرة على تحمل تكاليف الإسكان؟

    Article featured image

    تطوير العقارات في ماليزيا خلال جائحة كوفيد-19: مسألة نمو رأس المال أم القدرة على تحمل تكاليف الإسكان؟ . تشهد ماليزيا تحولاً جوهرياً في سياساتها العقارية خلال السنوات الأخيرة، حيث تزايد التركيز على جذب الاستثمارات الأجنبية عبر برامج الإقامة الطويلة وتسهيلات شراء العقارات. إلا أن هذه السياسات تثير تساؤلات حول تأثيرها على قطاع الإسكان المحلي وقدرة المواطنين على تحمل تكاليف السكن،

    خاصة في ظل التحديات الاقتصادية التي فرضتها جائحة كوفيد-19. برنامج “ماليزيا بيتي الثاني” (MM2H) يعد أحد المحركات الرئيسية لهذا التحول، حيث يوفر إقامة طويلة الأمد للأجانب مقابل استثمارات عقارية محددة. رغم أن البرنامج ساهم في تقليل فائض الوحدات السكنية بعد تخفيض سعر العقار الأدنى إلى 600 ألف رينغيت، إلا أنه وجه انتقادات لتركيزه على المشاريع الدولية على حساب الإسكان المحلي.

    تشير الإحصاءات إلى وجود أكثر من 31 ألف وحدة غير مباعة بنهاية النصف الأول من 2020، مع تركّز المشكلة في ولايتي جوهور وسيلانغور. تعكس هذه السياسات توجهًا نيوليبراليًا واضحًا في إدارة القطاع العقاري، حيث تتعاون الحكومة مع المطورين العقاريين لتعزيز الاستثمارات الأجنبية. مشروع إسكندر ماليزيا خير مثال على ذلك،

    حيث تم تخصيص منطقة دولية لبناء أكثر من 25 ألف وحدة سكنية تستهدف المضاربين والمقيمين الأجانب. هذا النموذج يعزز فكرة “الجنسية المرنة” التي تتيح حرية التنقل والاستثمار عبر الحدود. في الختام، بينما تساهم هذه السياسات في تنشيط السوق العقاري وجذب العملة الأجنبية، فإنها تطرح تحديات كبيرة تتعلق بسياسات الإسكان المحلي.

    يحتاج القطاع إلى موازنة دقيقة بين متطلبات الاستثمار الأجنبي وضمان توفير سكن ميسور للمواطنين، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. .

  • نيستكون تتجه نحو تنويع أعمالها في تطوير العقارات من خلال المشاركة في مشروع شقق في بي جيه

    نيستكون تتجه نحو تنويع أعمالها في تطوير العقارات من خلال المشاركة في مشروع شقق في بي جيه

    Article featured image

    نيستكون تتجه نحو تنويع أعمالها في تطوير العقارات من خلال المشاركة في مشروع شقق في بي جيه . تتجه شركة نستكون الماليزية نحو تحول استراتيجي كبير من خلال الدخول في قطاع التطوير العقاري، في خطوة تهدف إلى تعزيز تنوع مصادر دخلها. أعلنت الشركة عن مشروع مشترك لبناء مجمع متعدد الاستخدامات في منطقة بيتالينج جايا، يتضمن وحدات سكنية مفروشة ومناطق تجارية باستثمارات تقدر بمئات الملايين من الرينغيت.

    بموجب الاتفاقية مع شريكها المحلي، ستتولى نستكون مسؤولية الجوانب التشغيلية للمشروع بينما يقدم الشريك الأرض. من المتوقع أن يسهم هذا المشروع الطموح في تعزيز حصة الشركة من قطاع العقارات، مع توقعات بأن يشكل 25% على الأقل من إجمالي أرباحها المستقبلية. يأتي هذا التحرك ضمن استراتيجية أوسع للشركة للانتقال من الاعتماد الكلي على قطاع البناء التقليدي.

    بالتوازي مع هذا المشروع، أبرمت نستكون صفقة لشراء مقر إداري جديد في منطقة بوتشونج، بهدف تعزيز وجودها التشغيلي. الصفقة التي تبلغ قيمتها 15 مليون رينغيت ستوفر للشركة مقراً دائماً يمكنها من توسيع عملياتها وزيادة كفاءتها الإدارية. تجدر الإشارة إلى أن هذه الصفقة تتم بين أطراف مرتبطة بعلاقات استثمارية مشتركة.

    أوضحت نستكون أن تمويل هذه المشاريع سيتم عبر مزيج من التمويل الذاتي والقروض المصرفية. وكشفت بياناتها المالية عن وجود سيولة نقدية تزيد عن 80 مليون رينغيت، مع التزامات قروض تتجاوز 200 مليون رينغيت. تعكس هذه الخطط طموح الشركة في ترسيخ مكانتها كلاعب متكامل في قطاعي البناء والعقارات في السوق الماليزية. .

  • المشترون يقاضون إسكندر إنفستمنت بيرهاد بسبب عقد بيع وشراء

    المشترون يقاضون إسكندر إنفستمنت بيرهاد بسبب عقد بيع وشراء

    Article featured image

    المشترون يقاضون إسكندر إنفستمنت بيرهاد بسبب عقد بيع وشراء . في تطور قانوني مثير، يواجه مطوران عقاريان بارزان في ماليزيا دعوى قضائية جماعية من 63 مشتريًا لوحدات سكنية في مشروع إسكندر ريزيدنس بجوهور. تتهم المجموعة شركة إسكندر إنفستمنت بيرهاد وديستينكتيف ريسورسيز بالتضليل بشأن طبيعة ملكية الوحدات التي تم شراؤها قبل عقد من الزمن. تفاصيل القضية تكشف عن خلاف حول تفسير مصطلح “إيجار” في عقود البيع.

    حيث ادعى المشترون أنهم فهموا أنهم سيحصلون على ملكية كاملة للوحدات، بينما تبين لاحقًا أنهم حصلوا على حقوق إيجارية محدودة. هذه الفجوة في الفهم القانوني شكلت أساس النزاع الذي قد يشكل سابقة مهمة في قطاع العقارات الماليزي. من الجدير بالذكر أن إسكندر إنفستمنت بيرهاد تمتلكها الحكومة الفيدرالية وحكومة جوهور، وتلعب دورًا محوريًا في تطوير منطقة إسكندر بوتري الاقتصادية.

    وقد سبق أن واجهت قضايا مماثلة، بما في ذلك قضية عام 2020 التي حكم فيها لصالح مشترين آخرين بسبب مخالفات في عقود البيع. يستند المدعون في حجتهم إلى انتهاك لوائح تنمية الإسكان الماليزية، مؤكدين أن العقود الموقعة خالفت الشروط القياسية. كما يتهمون الطرفين باستخدام أساليب تسويقية مضللة عبر مختلف الوسائط،

    مما دفع المشترين للاعتقاد بأنهم سيحصلون على ملكية كاملة للوحدات السكنية. هذه القضية تثير تساؤلات مهمة حول حماية حقوق المشترين في السوق العقاري الماليزي، وتسلط الضوء على الحاجة إلى مزيد من الشفافية في صياغة العقود. النتيجة النهائية لهذه الدعوى قد يكون لها تأثير بعيد المدى على ممارسات تطوير العقارات في البلاد، خاصة في المشاريع الكبرى المرتبطة بالحكومة.

    .

  • كان من المفترض أن يكون المشروع العقاري الفاخر في ماليزيا بقيمة 100 مليار دولار جنة حية. لكن بعد 6 سنوات من التطوير، تحول إلى مدينة أشباح مليئة بناطحات السحاب الفارغة والطرق المهجورة — إليكم نظرة.

    كان من المفترض أن يكون المشروع العقاري الفاخر في ماليزيا بقيمة 100 مليار دولار جنة حية. لكن بعد 6 سنوات من التطوير، تحول إلى مدينة أشباح مليئة بناطحات السحاب الفارغة والطرق المهجورة — إليكم نظرة.

    Article featured image

    كان من المفترض أن يكون المشروع العقاري الفاخر في ماليزيا بقيمة 100 مليار دولار جنة حية. لكن بعد 6 سنوات من التطوير، تحول إلى مدينة أشباح مليئة بناطحات السحاب الفارغة والطرق المهجورة — إليكم نظرة. . في قلب ولاية جوهور الماليزية، على بعد خطوات من حدود سنغافورة،

    يقف مشروع “فورست سيتي” العملاق كواحد من أكبر المشاريع العقارية الطموحة في المنطقة. تبلغ مساحته الإجمالية 1740 هكتاراً، أي ما يعادل أربع مدن بحجم موناكو، حيث كان من المفترض أن يستوعب قرابة 700 ألف نسمة وفق التخطيط الأولي. الواقع الحالي للمدينة يختلف تماماً عن التوقعات، إذ كشف تقرير لـ”فورين بوليسي” عام 2019 عن وجود 500 مقيم فقط.

    بينما أفاد مصدر خاص، طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية، بتحسن الأرقام مؤخراً لتبلغ بضعة آلاف، ما يظل أقل من 5% من السعة المتوقعة. تتولى شركة “كانتري جاردن” الصينية، أكبر مطور عقاري في البلاد،

    تنفيذ هذا المشروع الضخم. ورغم المحاولات المتكررة للتواصل، امتنعت الشركة عن الإدلاء بأي تصريحات رسمية حول أعداد السكان الفعلية أو أسباب الفجوة الكبيرة بين التوقعات والواقع. يطرح هذا الواقع تساؤلات حول جدوى المشاريع العقارية الكبرى في المنطقة، خاصة مع الفارق الكبير بين الطموحات التخطيطية والتنفيذ الفعلي. تبقى “فورست سيتي” نموذجاً لطموح استثماري ضخم يواجه تحديات عملية في جذب السكان وتحقيق أهدافه السكانية.

    .

  • مجموعة LBS بينا تفوز بالمركز الأول في جوائز ماليزيا للمطورين لعام 2024

    مجموعة LBS بينا تفوز بالمركز الأول في جوائز ماليزيا للمطورين لعام 2024

    Article featured image

    مجموعة LBS بينا تفوز بالمركز الأول في جوائز ماليزيا للمطورين لعام 2024 . في مشهد يعكس التميز والريادة، توجت مجموعة إل بي إس بينا بيرهاد كواحدة من أبرز الشركات العقارية في ماليزيا بحصولها على جائزة “توب أوف ذا تشارت” ضمن جوائز المطورين الماليزيين 2024. جاء هذا التكريم تقديرًا لمسيرتها الطويلة في تقديم مشاريع نوعية تجمع بين الابتكار والاستدامة، مما يعزز مكانتها كرائدة في السوق.

    تمثل هذه الجائزة، التي تنظمها مجموعة ستار ميديا بالتعاون مع فيابسي-ماليزيا، معيارًا مهمًا لتقييم أداء الشركات العقارية الكبرى. حيث تُمنح بناءً على معايير دقيقة تشمل القيمة السوقية، الأداء المالي،

    الحوكمة المؤسسية، والالتزام بالنمو المستدام، مما يجعلها واحدة من أبرز المحطات في قطاع التطوير العقاري. وأعرب تان سري داتوك سري إير. (د.) ليم هوك سان،

    الرئيس التنفيذي للمجموعة، عن اعتزازه بهذا الإنجاز خلال كلمته في الحفل الذي أقيم بفندق جي دبليو ماريوت. وأكد أن هذا التكريم يعكس قوة المجموعة المالية ونهجها الاستراتيجي نحو التوسع في مشاريع الطاقة المتجددة، والتي تنسجم مع رؤيتها للاستدامة البيئية. يأتي هذا الإنجاز ليعزز مكانة إل بي إس بينا بيرهاد كواحدة من الشركات الأكثر تأثيرًا في القطاع،

    حيث تواصل مسيرتها في تقديم حلول عقارية متكاملة تلبي احتياجات السوق مع الحفاظ على المسؤولية البيئية. كما يؤكد التزامها بخلق قيمة مستدامة لأصحاب المصلحة ودفع عجلة النمو في الصناعة العقارية الماليزية. .

  • الرقمنة تحول قطاع العقارات

    الرقمنة تحول قطاع العقارات

    Article featured image

    الرقمنة تحول قطاع العقارات . في عالم الإعلام المتطور، تبرز مجموعة ميديا بريما كواحدة من أبرز المنصات الإخبارية في المنطقة. تمتلك المجموعة حقوق النشر لصحيفة نيو ستريتس تايمز،

    التي تعد مصدراً موثوقاً للأخبار والمحتوى المتميز. تعود ملكية الصحيفة لشركة نيو ستريتس تايمز برس (م) بيرهاد، المسجلة رسمياً تحت رقم 196101000449. تأسست هذه المنصة الإعلامية الرائدة لتلبية احتياجات القراء من خلال تغطية شاملة ومتنوعة.

    تتميز المجموعة بوجودها القوي في قطاع الإعلام، حيث تقدم محتوى احترافياً يلبي معايير الجودة العالمية. يعود تاريخ تأسيسها إلى سنوات عديدة، مما أكسبها خبرة واسعة في هذا المجال.

    مع تطور التكنولوجيا الرقمية، استطاعت ميديا بريما أن تحافظ على مكانتها كواحدة من أهم المصادر الإخبارية. تواصل المجموعة مسيرتها بنجاح، معتمدة على فريق عمل محترف وموارد متطورة.

    .

  • تم الاعتراف بـ “إس دي بروبيرتي” كمطور عقاري رائد في ماليزيا

    تم الاعتراف بـ “إس دي بروبيرتي” كمطور عقاري رائد في ماليزيا

    Article featured image

    تم الاعتراف بـ “إس دي بروبيرتي” كمطور عقاري رائد في ماليزيا . في عالم الصحافة المتجدّد، تبرز “نيو ستريتس تايمز” كواحدة من أبرز المنصات الإعلامية في ماليزيا،

    حيث تواصل تقديم محتوى إخباري متميز لعقود من الزمن. تعود ملكية الصحيفة لشركة “نيو ستريتس تايمز برس”، التي تشكل جزءًا من مجموعة “ميديا بريما” العملاقة،

    المعروفة بنفوذها الواسع في قطاع الإعلام الآسيوي. تتميز الصحيفة بتغطيتها الشاملة للأحداث المحلية والدولية، مع التركيز على الأخبار السياسية والاقتصادية التي تهم القراء الماليزيين بشكل خاص.

    بفضل تاريخها العريق وسمعتها الموثوقة، تظل “نيو ستريتس تايمز” مصدرًا رئيسيًا للمعلومات لملايين المتابعين في المنطقة وخارجها. .

  • WTW: الاتجاهات المستقبلية التي ستشكل سوق العقارات الماليزي في عام 2025

    WTW: الاتجاهات المستقبلية التي ستشكل سوق العقارات الماليزي في عام 2025

    Article featured image

    WTW: الاتجاهات المستقبلية التي ستشكل سوق العقارات الماليزي في عام 2025 . يشهد سوق العقارات الماليزي تحولات جذرية مع دخول عام 2025، حيث تبرز مشاريع البنية التحتية الضخمة والتوجه نحو التكنولوجيا الحديثة كعوامل رئيسية في تشكيل مستقبل القطاع. وفقًا لتقرير صادر عن CBRE | WTW، فإن مشاريع مثل سكة حديد الساحل الشرقي (ECRL) ونظام النقل السريع بين جوهور وسنغافورة (RTS Link) ستعزز النمو الاقتصادي وتفتح آفاقًا استثمارية جديدة. يركز التقرير على خمس مناطق رئيسية في ماليزيا،

    بما في ذلك وادي كلانغ وبينانغ وإسكندر ماليزيا، حيث من المتوقع أن تشهد هذه المناطق نموًا ملحوظًا في القطاعات الصناعية والتجزئة والضيافة. وأشارت ماري كورين، الخبيرة في CBRE | WTW، إلى أن المناطق الصناعية تتجه نحو تبني التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، بينما يستفيد قطاع التجزئة من دخول علامات تجارية جديدة وزيادة النشاط السياحي.

    من ناحية أخرى، يواجه قطاع الضيافة تحولات كبيرة مع توقع وصول أكثر من 31 مليون سائح دولي بحلول عام 2025. وأوضح التقرير أن هذا النمو سيدعم الطلب على الغرف الفندقية، خاصةً في فئة الخمس نجوم، مع التركيز على المرافق الحديثة والاستدامة. كما توقع الخبراء اتجاهًا نحو دمج مساحات العمل المشتركة في المشاريع السكنية،

    مما يعكس تغير أنماط الحياة والعمل في المدن الكبرى. ختامًا، يؤكد التقرير على أهمية تحديث السياسات واللوائح العقارية لمواكبة هذه التحولات وضمان استفادة القطاع من الفرص الناشئة. مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا الخضراء والبنية التحتية المتطورة، يبدو أن سوق العقارات الماليزي على أعتاب مرحلة جديدة من النمو والازدهار. .